يأتي اليوم المنتَظَر، وسليم والشلَّة في كامل حماستهم وجاهزون للمغامرة الكبرى. يَصِلون مع الآنسة أمل و’’أبو دريد‘‘ إلى الموقع وتبدأ الرحلة.
يضحكون ويُغنُّون ويمشون هنا وهناك متَّبعين اللغز بتفاصيله وملتزمين تعليماته. لكنْ تقابلُهم مصاعب وتحدِّيات لم تكن في الحسبان. يخافون ويتوتَّرون ويمرُّون بكثيرٍ من الأفكار والمشاعر السلبيَّة.
هل تساعدُهم المهارات التي تعلَّموها من الانسة أمل في الاستمرار، أم يستسلمون؟ هل يجدون كنزًا حقًّا؟
كيف يرى سليم حياته بعد هذا التجرِبة المشوِّقة؟