يكبرون ويَكبر همّهم مَعهم.. كم مرَّة سَمعت هذا القول؟
ابني عصبي، عنِيد، مُتمرِّد، لا يَسمع الكلام! ينام النَّهار ويَصحو اللَّيل، يَرفض كلَّ شيء، ويَعلو صَوته عند الغَضب! لا أفهم ماذا يُريد؟ وكيف يُفكر؟ ولا أدري ماذا يحدث؟ ومَاذا أفعل معه؟
من هناك، كانَ هذا الكِتاب سلسا موضوعياً شمولياً يُقدم للمربين حُلولاً مناسِبة للتعامل مع المراهقين
الكاتب: زيد عبوي
العمر: تربية